مسجات شعر
•• وحينَ هَممْتُ لأنْطِقَ حَرفًا تَلَعْثَمَ صَوتي وجَفَّ الهَديرْ وأحسَسْتُ أني أمامَ غرامِكِ مازلْتُ أحبو، كَطِفلٍ صَغيرْ! - عبد العزيز جويدة.
”يا كلّ كلّي فكن لي إنْ لم تكن لي فمن لي؟ يا كل كلّي و أهـلي عند انقطاعي وذلّي ما لي سوى الروح خذها والروح جهد المقلّ
فَلَم أَرَ غَيرَ حُكمِ اللَهِ حُكماً وَلَم أَرَ دونَ بابِ اللَهِ بابا - أحمد شوقي
اقـرأ تـأمَّــلْ سـورةَ الكهفِ التي قـد خـصَّـها الرحــمٰـنُ بالأنـــوارِ وعلىٰ الحبيبِ فصلِّ حتىٰ ترتقي تنـهَـلُّ ذي الرحــمـاتِ كالأمطـارِ.
وكُلُّ بابٍ وإن طالت مَـغالِقُهُ يومًا لهُ من جميلِ الصبرِ مفتاحُ كم مِن كروبٍ ظننا لا انفراجَ لها حتى رأينا جليلَ الهمِّ ينزاحُ فاصبر لربِّكَ لا تيأس فرحمتُهُ للخلقِ ظلٌ وللأيامِ إصباحُ🤍.
وَمَن جَهِلَت نَفسُهُ قَدرَهُ رَأى غَيرُهُ مِنهُ مالا يَرى. — المتنبي
للهِ سلَّمتُ أمرًا لستُ أعلمهُ مالي على حِملِه لكن سأرضاهُ ربّاهُ لولاكَ لا سندٌ ولا أحدٌ فأنتَ حَسبي وحَسبي أنكَ اللهُ
هجرتُ أحبتي طوعًا لأنِّي رأيتُ قلوبَهم تهوى فراقي نعم.. أشتاقُ لُقياهم ولكنْ وضعتُ كرامتي فوق اشتياقي وأرغبُ وصلهم دومًا ولكنْ طريقُ الذُّلِ لَا تهواهُ ساقي
وأرى الحياةَ بدونِ وصلك مُرَّةٌ وأرى جروحي مالهنَّ طبيبُ وأرى الغروبَ إذا التقينا متعةً وأرى الشروقَ لدى الفراقِ غروبُ
ماذا دهاك، ألَستَ أنتَ هو الذي يقوى على الصعب المَرير سنينَا
إِنَّ الشُجاعَ هُوَ الجَبانُ عَنِ الأَذى وَأَرى الجَريءَ عَلى الشُرورِ جَبانا
وبقربها تُشْفى الجِراحُ فإِنّها طِبٌّ إذا عجزَ الطبيبُ عن الدّوا
قرِّب فؤَادَك من قلبي مُعَانَقَةً لعلَّ رِقَّةَ ذاكَ القلبِ تُعديكا
وَعَذرتُهُ لَمّا تَساقَطَ دمعُهُ، وَنَسيتُ أياماً بِها أبكآني، وَأخذتُهُ فِالحُضنِ أهمِسُ رآجياً' جَمراتُ دَمعِكَ أيقَظتْ نيرآني، أتُريدُ قَتلي مَرَتينْ ألا كَفْا؟ فَامنَع دُموعَكَ وَاحتَرمْ أحزآني
أشهد أن المفارق من عظيم البلاوي مير هذا نصيبك يالعيون الشقية
للطيب فرصه وان تعدّت تعّدت وللنّفس عزّة لاكرهت شي صدّت
أخترتك من الناس للقلب خلّه ياحيثك مرادي وكيفي و ذوقي
يا ناس احبه و المحبه مقادير هذا هوى نفسي و هذا قدرها
ووعدي إلى عينيك أن نتجمَّعا وحلمُ فؤاديَ أن نكونَ هنا معَا وأقسمُ بعد الحضنِ يا من ملَكتني سيذهبُ من عينيك ما كان أدمعَا سأسعى، وكيف أشكُّ أنك لست لي وأَن ليسَ للإنسانِ إلَّا الذي سعى؟
•• مَتَىٰ يَا مُهْجَتِي سَأَرَاكَ حُرًّا مَتَىٰ سَتَزُولُ آثَارُ الْحُرُوبِ مَتَىٰ تَجْفُو ضَوَاحِيَكَ الْمَنَايَا وَتَخْفُتُ فِيكَ أَصْوَاتُ النَّحِيبِ مَتَىٰ تَغْزُو السَّعَادَةُ كُلَّ قَلْبٍ لِتَفْتِكَ بِالْكَآبَةِ وَالشُّحُوبِ.
