مسجات شعر

مسجات شعر

‏وإني لراضٍ بالقَضا وبما تشاء وعندي يقينٌ أنَّ لُطفكَ شامِلي

‏‎أراكِ فتحْلُو لديَّ الحياةُ ويملأ نفسي صباحُ الأملْ وتنمو بصدري وُرُودٌ عِذابٌ وتحْنُو على قلبيَ المشتعِلْ ويفتِنُني فيكِ فيضُ الحياةِ وذاك الشبابُ الوديعُ الثَّمِلْ ويفتِنُني سِحرُ تلك الشِّفاهْ تُرَفرِفُ مِن حولِهنَّ القُبَلْ _أبو القاسم الشابي

‏طلعَ الصباحُ ونورُ وجهكِ غائبٌ فكأنما صبحي بلا إشراقِ

‏‎ما خيّبَ اللهُ ظنًا منْ خليقَتِهِ ألْطافُ ربِّك في أقْدارِهِ تَجْري يا قَلْبُ صبرًا وتسْليمًا على ثِقةٍ لعلّ في الغَيْبِ أفْراحًا ولا ندري

‏خبّأتُ من شوقي إليك عواصمًا شعبًا يُغني دونما أصواتِ

‏‎العينُ تحلمُ أن تراكَ وتلمحك يا من عجزتُ محاولًا أن أشرحك الحبُّ لا يفنى وإن غادرتني.. أو غِبتَ عن عيني فقلبي مطرحك ❤️.

‏‎في الصدرِ شوقٌ أداريهِ فيفضحُني شحوبُ وجهٍ عليه يَظهرُ الولَهُُ لو أنزل اللهُ أشواقي على جبلٍٍ لزَلزلَ الحُبُّ أعلاهُ وأسفلهُ

‏جَهِلْتُ فلمّا لم أرَ الجهْلَ مُغْنِياً حَلُمْتُ فأوْسَعْتُ الزّمانَ وَقارا ٰ - ابو العلاء المعري

‏‎عَلَىٰ رَغمِ النَّوَىٰ أبقَىٰ قَرِيبًا وَلَيسَ بضَائِرِي بُعدُ المَكَانِ إذَا مَا فَاتَ عَينِي أن تَرَاكُم فَفِي قَلبِي أرَاكُم كُلَّ آنِ. - خَلِيل مطران

‏قد ذقتُ أنواعَ الطعوم فلم أجدْ فيهنّ طعمًا مثل طعم العــافيهْ

‏أزورُ البيوتَ اللاصِقاتِ ببيتِها وقلبي إلى البيتِ الذي لا أزورُ الأحوص

‏وَعادَ الصُبحُ يحملُ ألفُ بشرىٰ ‏وَيوقُظ غافلًا وَيتيحُ أجرًا ‏فكُن كالصُبحِ فِي الدُنيا مُنيرًا ‏وَكُن كالطيّرِ فِي الآفاقِ حُرًا. أذكار الصباح، وِردك حياتك.

‏‎أراكَ بداخلي قُرباً عميقاً وفي الأميال ما أقصاكَ عني

‏‎‎وَتَضِيقُ أنفاسُ المَدَى وتضيقُ ويجيءُ فِي ثَوبِ الخَلاصِ رفيقُ مَا أجملَ الدُّنيا بِمَن نَسلُو بهِ يَكفِيكَ مِن نِعَمِ الحَياةِ صَديقُ.

‏‎سَلامٌ عَلَيها ما أَحَبَّت سَلامَنا فَإِن كَرِهَتهُ فَالسَلامُ عَلى أُخرى

‏وغرستُ حُبكِ في الفؤادِ وكلما مضت السنينُ أراهُ دومًا يزدهر

‏‎قد أصبَحَ الصُّبحُ يا مَن بِتَّ مُنتَظِرًا شمسَ النّهارِ لتُحيي ميِّتَ الأمَلِ قُم لِلحياةِ وراوِد كُلَّ فَرحَتِها واشرَب مباهِجَها رهوًا على مهلِ

‏‎‎قُم صافحِ الصبحَ فالأحزانُ ترتحلُ .. قد أدبر الهمّ مهزومًا لدى الغسقِ

‏دَلِيلُ الأَسَى نَارٌ عَلَى القَلْبِ تَلْفَحُ وَدَمْعٌ عَلَى الخَدَّيْنِ يَحْمَى وَيَسْفَحُ إِذَا كَتَمَ المَشْغُوفُ سِرَّ ضُلُوعِهِ فَإِنَّ دُمُوعَ العَيْنِ تُبْدي وَتَفْضَحُ إِذَا مَا جُفُونُ العَيْنِ سَالَتْ شُئُونُهَا فَفِي القَلْبِ دَاءٌ لِلْغَرَامِ مُبَرِّحُ

‏‎ما كنتُ أحسَبُ أنَّ جفني قَبلها يقتادني من نظرة ٍ لفتونِ يا قاتلَ اللهُ العيونَ لأنها حكمتْ علينا بالهوى والهون ولقد كتَمتُ الحبَّ بَينَ جوانحي حتى تكلّمَ في دُموعِ شُؤوني

تم النسخ

احصل عليه من Google Play