عَيْنَاكِ يَصْعُبُ وَصْفُهَا فَجَمَالُهَا قَدْ تَسْتَحِيْلُ بِوَصْفِهِ الكَلِمَاتُ
قلبي يُحَدّثني بأَنّكَ مُتْلِفِي روحي فِداكَ عرَفْتَ أمَ لم تَعْرِفِ
سأغرق في دفئ حُبَّك وأتلذذ بنكهتك وأذوب في عبق ثناياك شوقاً♥️.
وترَكْتَني مِن غيْرِ وعدٍ باللقاءِ بهِ أعَزِّي مُهْجَتي وأصبرُ
وكأنَّ رُوحي كالدَّياجي مُظْلِمٌ وكأنَّ قلبي كالصَّحارى مُقْفِرُ.
أَمُدُّ عَيني إِلى الدُنيا وَزَهرَتِها فَما تَرى العَينُ شَيئاً غَيرَها حَسَنا
اشْتَقْتُ يا لَحْنَ الحَيَاةِ وعِطْرَها هَلْ أنتَ مِثْلي يَعْتَرِيكَ تَوَجُّدُ ؟ يالَيْتَ لي قَلْبًا يُصابِرُ في الهَوَى أو لِلْمَشَاعِرِ جَفْوَةٌ وتَبَلُّدُ !! عَصَفَتْ بنا الأيَّامُ مُذْ جَارَ النَّوى شَوْقٌ يُلِحُّ وَمَا احْتَوَاهُ تَجَلُّدُ -عبدالخالق الحفظي
وَاِصمُت فَإِنَّ كَلامَ المَرءِ يُهلِكُهُ وَإِن نَطَقتَ فَإِفصاحٌ وَإِيجازُ وَإِن عَجَزتَ عَنِ الخَيراتِ تَفعَلُها فَلا يَكُن دونَ تَركِ الشَرِّ إِعجازُ.
لَطّفْ كلامَك فالنفوسُ مريضةٌ ومِن الكلامِ مُحنِّنٌ ومُجنِّنُ كم هادئٍ بالعنف ثار، ونافرٍ كالوحش روّضَهُ الكلامُ الليّنُ.
فنم قريرًا ولا تجْهد بنازلةٍ فكل شيءٍ بلوح الله مكتوبُ
•• وأقْبَلَ العيدُ بالأفرَاحِ مُنتَشيًا يا فَرْحَةَ العِيْدِ زُوْري كُلَّ أحْبَابِي وبَلّغِيْهُمْ تَهَانِي القَلْبِ عَاطِرَةً هُنِيْتُمُ العِيْدَ في أنسٍ وأطيَابِ 🖤.
قلْ لِمَن كانَ بالمُنى يلقانيْ ويغنِّي بالبِشرِ حِينَ يَراني كيفَ باللهِ غيَّرتهُ اللّيالي؟ فطَوانِي في غَمرِة النِّسيانِ !
وقلتُ لقلبي حين لَجَّ به الهوى وكلَّفَني ما لا أُطِيقُ من الحُبِّ: ألا أيها القلبُ الذي قَادَهُ الهوى أَفِقْ، لا أَقَرَّ الله عينَكَ منْ قلبِ.
إِنْ أَحرَقوا قُرآنَنا إِنْ عارَضوا إيمانَنا تَبًّا لهُمْ تبًا لَهُمْ ما مَسَّ كفرٌ شآنَنا اللهُ يَحْمي دِينَنا مِنْ فاجِرٍ قَدْ خانَنا الخِزيُ فيهِ مُتبَعٌ والحَقُّ فينا صانَنا. الأخت د. هند شقير
إلهِي إنْ تُعذّبنِي فإِنّي رَبِيبُ الإِثمِ، والزلَّاتُ حُوبِي وإِنْ تغفِرْ عنِ الزلَّاتِ ربِّي رَجَائِي فيكَ فرَّاجَ الكُرُوبِ.
فَإِن عَذَّبتَني فَبِسوءِ فِعلي وإِن تَغفِر فَأَنتَ بِهِ جَديرُ أَفِرُّ إِلَيكَ مِنكَ وأَينَ إِلّا إِلَيكَ يَفِرُّ مِنكَ المُستَجيرُ
وكـان ظنّي بناسٍ أنهــم بشَــرٌ؟ فصارت الشّين من أفعالِهم قافا
إنَّ الأماني وإن جاءت على مَهلٍ تكونُ أعظم شأنًا حينما تصلُ🤍
هل تسمحي لي أنْ أقولَ أُحِبُكِ؟ و أشتِّتَ الكلماتِ حتَّى أجْمَعِكْ و أقول فيكِ رقيقَ أبياتِ الغَزَل حتّى أُراضي بِالقصائِدِ مَسْمَعِكْ
ويَروقُ لِي صَمتي وقِلَّة أَحرُفي بَعضُ النِّساءِ تَظنُّني مُتَكبِّرةْ واللهِ حَاشَا أن أُغَرَّ لِلحظَةٍ لَكِنَّ نَفسي لا تُحبُّ الثَّرثَرةْ!