مسجات شعر

مسجات شعر

‏يا عَالِمًا بِالذي أخفيتُه أمَلاً هَوّن، وَقُل لِمُراد القَلبِ فَلتَكُنِ

لكلِّ دمعٍ جرى مِن مُقلةٍ سببُ ‏ وكيف يملكُ دمعَ العينِ مكتئبُ؟ ‏البارودي رحمه الله

من عادات العرب: إذا خدرت سَاق أحدهم يذكرَ اسم شخصٍ يحبّه حتى يزول الخدر، ظانّين أنّ ذلك نوع من العلاج يساعد في سريان الدم إلى الساق المخدورة، ومن ذلك قول الشاعر: ‏أَثيبي هائمًا كَلِفًا مُعَنّىً ‏إذا خدرت له رجلٌ دَعاكِ

ثِقَتي بغيرِ هواكمُ لا تحدُثُ ‏ويَدي بحَبلِ وِصالكم تتَشَبّثُ ‏ثبتَتْ مغارس حبّكم في خاطرِي ‏فهو القديم، وكلُّ حبٍّ مُحدَثُ -

إلَيكِ سَلَبتُ العَينَ طِيبَ مَنامِهَا ‏وفيكِ رَعَيتُ النَّجمَ فِي أُفقِهِ وَحدِي ‏سَلِي عنِّيَ اللَّيلَ الطَّويلَ، فإنَّهُ ‏خَبيرٌ بما أُخفِيهِ شَوقًا، وما أُبدِي -

‏وسامَةُ الشَّكلِ لا تُغنِي عَنِ الأدبِ ويُحمَدُ المَرءُ بالأخلاقِ لا النَّسبِ

‏ولقد نويتُ الحُبَّ حينَ رَأيتهُ ولكلَّ قَلبٍ في المحبِة ما نوى أهواهُ عند القُربِ أو في بعُدِهِ ما ضَلَّ قلبي في هواهُ وما غوى

‏يا خـليـلَ الــــــــــــرّوحِ هلّا زُرتنا في شروقِ الشّمسِ أو في المغربِ؟

‏يَا شَاغِلَ العَينين كيفَ سَلَبتَني؟ و وَقعَتُ في مَحظورِ ما أتَحذَّرُ يَا سَارِقَ الأنفاسِ كَيفَ عَبثتَ بي؟ وَ أنا الكتومُ ، الحَاذِقُ ، المُتَحذّرُ

‏‎وَدِدتُ وَما تُغني الوِدادَةُ أَنَّني بِما في ضَميرِ الحاجِبِيَّةِ عالِمُ فَإِن كانَ خَيراً سَرَّني وَعَلِمتُهُ وَإِن كانَ شَرّاً لَم تَلُمني اللَوائِمُ وَما ذَكَرَتكِ النَفسُ إِلّا تَفَرَّقَت فَريقَينِ مِنها عاذِرٌ لي وَلائِمُ

‏قال الإمام الشافعي رحمه الله: ولرُبَّ نازلة يضيق بها الفتى ذرعًا، وعند الله منها المخرجُ ضاقت فلما استحكمت حلقاتها فرجت، وكان يظنها لا تفرجُ لا إله الا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين🤍

‏ أتى بالشّاي واستفسَر أتَكفي قطعةُ السُّكَّر ؟ وكيف أُجيب؟ مشكلةٌ سَبَتني روعةُ المنظر حبيبٌ يُمسكُ الحلوى تُرى مَن فيهم السُّكَّر؟

‏و مَالي أراكَ في كُلِ الوجوه.. أغَزَوتَ عَيني؟ أم غزوتَ الأماكِن؟

‏ونسيتُ دائي حين جاءَ دوائي من ذا يقاومُ نظرةَ السمراءِ

‏ وَفِيكِ قرارُ عَينِي وَانشراحِي وَفِيكِ سكينةُ القَلب الكئيبِ وَفِيكِ هدُوء نَفسِي وارتِياحِي وَفِيكِ نهاية الوقت العصِيبِ

‏‎خُذنِي إليكَ فإنّ العِشقَ أغرقَني وأنت وحدَك تُنجي من بهِ غَرقُ وأَنت مِمنّ إذا ما عَاهدوا صَدقُوا وأنتَ وحدَكَ مَنّ قلبِي بهِ يَثِقُ.

‏‎وأنتِ لعلّتي وعلى جراحي دواء الداء من كفّ الطبيب أسامة الكناني

‏‎مُرادي لَو خَبَّأتُك يا حَبيبي مَكانَ النورِ مِن عَيني وَجَفني وَفيك شَرِبتُ كَأسَ الحُبِّ صِرفاً فَإِن تَرَني سَكَرتُ فَلا تَلُمني

‏‎فهي الدواءُ العذب للقلب الذي اضحا مــن الفـرقاِ هــشاً مـُمزقا وهي السعادهٌ وارتياحي قربـها اي ليت حبي وصل دون تـــفارقا

‏ابلغ عزيزًا فى ثنايا القلب منزله اني وان كنت لا القاه القاه وان طرفى موصول برؤيته وان تباعد عن سكناي سكناه يا ليته يعلم اني لست اذكره وكيف اذكره إذ لست انساه يا من توهم اني لست أذكره والله يعلم اني لست انساه

تم النسخ

احصل عليه من Google Play